وذكر الحرس الجمهوري الوطني (GNR) في بيان أن العملية تهدف إلى المساهمة في «الحد من حوادث الطرق وضمان تدفق حركة المرور ودعم جميع مستخدمي الطرق».

تبرر GNR هذه العملية بـ «الزيادة الكبيرة في حركة المرور» خلال هذا الوقت من العام خاصة بسبب تدفق السياح الأجانب والمهاجرين وسفر المواطنين الوطنيين إلى وجهات العطلات.

خلال العملية، ستركز GNR على مراقبة «السلوكيات المحفوفة بالمخاطر» التي تعرض السلامة على الطرق للخطر، مثل التجاوز الخطير، والقيادة تحت تأثير الكحول والمؤثرات العقلية، والقيادة بدون ترخيص قانوني، والسرعة، أو الاستخدام غير الصحيح أو عدم استخدام أحزمة الأمان واستخدام الهواتف المحمولة أثناء القيادة.