وجاء في مذكرة من وزارة الأمن القومي أن «ثمانية مواطنين أبلغتهم السلطات البرتغالية بالانسحاب من القطاع قد خرجوا بالفعل من غزة - مواطنان وستة من أفراد الأسرة - وهم، في الوقت الحالي، في طريقهم إلى القاهرة»، جاء في مذكرة من وزارة الأمن القومي، تنص على أن «مواطنًا فلسطينيًا، مقيمًا في البرتغال، اختار البقاء في المنطقة».

«لا تزال الجهود مستمرة لإخراج القاصر الذي سُمح له بالمغادرة، والذي توفي أفراد عائلته بشكل مأساوي في تفجير الأربعاء الماضي، وهو أمر لم يكن ممكنًا حتى الآن بسبب الصعوبات في التواصل مع أفراد أسرتها»، كما تقول MNE.