وفي بيان، أوضح فيلامورا سيلينغ أن هذه المسابقة «تعتبر دورة ألعاب أولمبية مصغرة حقيقية للإبحار»، حيث تعد «مئات الأطفال والشباب» للفصول الأولمبية الحالية.

يؤكد المنظمون أن البحارة والمرافقين سيبقون في الغارف لأكثر من ثمانية أيام، مما يجعل هذه البطولة العالمية «أداة قوية لمكافحة الموسمية».