ومن

بين هذا المجموع، فإن الغالبية (12,881) هي اختبارات قيادة و 2333 اختبارًا نظريًا. وفقًا للإحصاءات الموجودة على موقع IMT، هناك من ينتظرون شهورًا أو حتى سنوات: 4723 ينتظرون لأكثر من ثلاثة أشهر، و 105 لأكثر من أربع سنوات.

ولكن ما سبب هذا الوضع؟ وفقًا لـ JN، يرجع هذا إلى «النقص الشديد» في الممتحنين والمدربين، كما يوضح Automóvel Club de Portugal (ACP) والرابطة البرتغالية لمدارس القيادة (APEC).


بالنسبة لـ JN، أكدت IMT التأخيرات في الاختبارات النظرية والعملية، سواء في مراكزها أو في المراكز الخاصة، والتي نتجت جزئيًا عن التدابير المطبقة أثناء الوباء. في البلديات التي يتم فيها تقليل المعروض من المراكز أو حصريًا لـ IMT، «هناك قيود إضافية على القدرة التوريدية»، كما يقول المعهد. لمحاولة تصحيح هذه المشكلة، عززت IMT الفرق المحلية بنقل الممتحنين من مناطق أخرى ويتم تدريب مهنيين جدد.