وتأتي المعدات الجديدة تتويجًا لعملية التحديث وتوحيد صورة الموظفين، بهدف تزويد رجال ونساء إدارة الإطفاء بشروط السلامة المثلى في أداء واجباتهم، اعتمادًا على الوظائف التشغيلية ونوع الحادث.

«يجب أن ندرك أنه نظرًا لخصوصية وخطورة الواجبات التي يؤدونها، يتمتع رجال الإطفاء دائمًا بمكانة بارزة في أولوياتنا الاستثمارية. وبهذا المعنى، لم ندخر أي جهد لضمان حصول هؤلاء الرجال والنساء على أفضل الظروف «، يبرز رئيس البلدية، أنطونيو ميغيل بينا، الذي كان حاضرًا عند تسليم المعدات

.

وفي معرض إعرابه عن «المودة الخاصة» لرجال الإطفاء، أشار عمدة أولهاو إلى أن «تسليم هذه المعدات هو تتويجًا لعملية استثمار انتهت في السنوات القليلة الماضية، جعلت إدارة الإطفاء لدينا واحدة من أفضل الأقسام المجهزة في الغارف بأكملها».


وتشمل المعدات المتاحة الآن معدات الوقاية الشخصية الجديدة لرجال الإطفاء الجدد، والخوذات الحديثة المتخصصة في حرائق الغابات والحرائق الحضرية للقوة بأكملها.

كما تم شراء أجهزة تنظيم ضربات القلب الجديدة وحقائب الظهر المريحة قبل دخول المستشفى وأجهزة الراديو لشبكات SIRESP و ROB وتسليمها إلى إدارة الإطفاء البلدية في أولهاو.

كما انتهز أنطونيو ميغيل بينا الفرصة ليقول إنه يأمل في إطلاق المناقصة لبناء محطة الإطفاء المستقبلية بحلول نهاية هذا الفصل الدراسي.